خسر
منتخب مصر أمام كوت ديفوار في ثاني مباراياته بالتصيفات الأولمبية ولكن
يبقي هناك أمل كبير للفريق في التأهل حيث يكفي الفريق المصري التعادل في
المباراة القادمة أمام جنوب إفريقيا لكن إلى متي سنبقي نلعب بلا مهاجم وإلي
متى سنظل نمتلك كل هذه العيوب في قلب الدفاع وهي مشكلة أصبحت مزمنة منذ
اللعب بطريقة 4-4-2 .
1-
كان الفريق الإيفواري يلعب كرة أرضية وسريعة لأمتلاكة المهارات.
2-
تغلب الحذر على الفريق المصري بشكل مبالغ فيه في بداية المباراة.
3-
لم يشكل منتخب مصر خطورة سوي من تسديدة لشهاب وأخرجها حارس مرمي كوت ديفوار بينما أفتقد الفريق حلول للبناء الهجومي.
4-
بدء يظهر شكل هجومي لمنتخب مصر في أخر ربع ساعة من الشوط الأول دون قدرة على الأختراق.
5-
كانت هناك محاولات من المنتخب المصري للعب لكن الأمكانيات البدنية وغياب السرعة تسببت في عدم قدرة الفريق المصري على الأخترا ق.
6-
عنصر السرعة ممكن لأن نشاهده في الدقيقة 44 بالعبه التي أخترق بها لاجو من أختراق ظهر فيه فارق السرعة بينه وبين منتخب مصر.
7-
دفع
هاني رمزي بصالح جمعة مكان أحمد مجدي كان تغيرا موفقا وغير كثيرا من الشكل
الهجومي لمنتخب مصر وشاهدنا محمد النني يمرر كرة رائعة بعد أن أصبح الفريق
أكثر جرأة في الشوط الثاني.
8-
رغم افضلية المنتخب المصري إلا أن الفريق الأيفواري أمتلك المهارات والسرعة التي جعلته يشكل هجمات بالغة الخطورة على فريقنا
9-
نزول محمد صلاح مكان أحمد شكري كان سببه الأول أنخفاض مستوي شكري بشكل ملحوظ.
10-
كان أيضا من ضمن مميزات اللفريق المصري مشاهدة كل من النني ومحمد صلاح في منطقة الـ18 الخاصة بكوت ديفوار.
11-
عاب الفريق الإيفواري الأصرار على الهجوم باللعب نفس الكرة التي تعتمد على التمريرات الطويلة.
12-
أبتعد كثيرا مروان محسن في عن منطقة الـ18 مما قلل من فعالية فريق مصر القليلة أصلا.
13-
دفع
هاني رمزي بأحمد شرويدة مكان شهاب أحمد ليلعب الفريق المصري لأول مرة
بإثنين مهاجمين وتحولت طريقة للعب من 4-2-3-1 إلى 4-2-2-2 فلماذا لم نبدأ
بتلك الطريقة منذ بداية المباراة؟ الأجابة الخوف ولماذا الخوف ؟الأجابة
لأعرف.
14-
الهدف
الأيفواري المباغت أتي كالعادة بسبب المشاكل الموجودة في قلب خط دفاع
المنتخب المصري وعند مشاهدة الهدف نجد أحمد حجازي يشاهد اللعبة بالأضافة
لتغطيته التسلل ولكن هذا لا ينكر وجود جملة متفق عليها من لاعبي كوت ديفوار
.
0 التعليقات