اخبار سريعة

الأحد، 26 يونيو 2011

شيكابالا + 10




حقيقتان مسلم بهما قبل القمة: أولا قائمة الزمالك أضعف كثيرا من نظيرتها في الأهلي، وثانيا أن الفريق الأبيض يبدو أنه لا يعرف كيف يفوز دون هدف يصنعه ويسجله شيكابالا.
أهم أسباب فقدان الزمالك للنقاط أنه أصبح على الصعيد الهجومي عبارة عن شيكابالا + 10 أخرين لا يملكون الثقة ولا يتم توظيفهم لخلق حلول تقود الفريق للفوز من دون انتظار الفرج من الفهد الأسمر.
فأمام المقاصة تم تقييد شيكابالا بخطة دفاعية محكمة من طارق يحيى، فلم يخلق 11 لاعبا من الزمالك فرصة واحدة على مرمى فريق يلعب بعشرة لاعبين فقط.
وأمام المصري استخدم الزمالك ثلاثة لاعبين ارتكاز في وسط الملعب، وبرغم ذلك لم يحصل ظهيرا الجنب على حرية هجومية أكبر، أو يهدد مرمى مضيفه بتصويبة واحدة من خارج منطقة الجزاء.
ما أود قوله إن عيب الزمالك هذا الموسم أن تغيير الطرق أو الخطط لا ينتج عنه تغييرا في اسلوب اللعب، ولذلك ينتظر الجميع شيكابالا لينقذ المباراة والموسم كله من الضياع. ولهذا أسبابه.
وبات كل خصوم الزمالك بمنتهى السهولة يكلفون قلب دفاع أو ظهير بمساعدة ارتكاز في رقابة شيكابالا، لتنتهي خطورة الفريق الأبيض بنسبة 80% على الأقل.

ركيزة
دائما الفرق الكبرى تتبنى في خططها الهجومية فكرة التحكم في إيقاع اللعب، وذلك عن طريق الحفاظ على الكرة وعدم فقدانها بسهولة، مع الأخذ في الحسبان ضرورة عدم إبطاء الهجمة.
وعدم فقدان الكرة يأتي بالاعتماد على لاعبين يمكنهم الحفاظ على الكرة تحت الضغط، والتصرف بها بشكل سليم يساهم في بناء الهجمة.
الزمالك لم ينتبه لهذا وهو يبني قائمته، ولذلك تشعر بأن الفريق الأبيض بلا محطات يمكن للعب أن يستند عليها ويتحرك من خلالها نحو مرمى الخصم.
يمكن لهذه المحطة أن تكون لاعب وسط مدافع متأخر مثل أندريا بيرلو أو شابي ألونسو أو محمد حمص، أو لاعب وسط مدافع متقدم مثل فابريجاس أو شابي هرنانديز، أو حسني عبد ربه.
ويمكن أن يكون صانع لعب مثل أيمن حفني، أو مهاجم يتحرك خارج المنطقة مثل محمد زيدان أو رأس حربة يجيد استقبال الكرة وحفظها تحت الضغط وتمريرها مثل أي مهاجم غير أحمد جعفر.
وطريقة 4-2-3-1 تحديدا التي يعتمدها حسام هذا الموسم، تحتاج إلى لاعب يجيد التمركز تحت رأس الحربة ويلعب دور الرابط الذي يظهر لزملائه ليحل لهم المواقف الصعبة، أي صانع لعب كلاسيكي.
ريال مدريد يملك ميسوت أوزيل، وإنتر ميلان لديه ويسلي شنايدر، في حين فشل تشيلسي الموسم المنصرم في تطبيق هذه الخطة طوال فترة غياب فرانك لامبارد عن صفوفه بداعي الإصابة.
أما شيكابالا فهو صانع لعب من الجناح لا العمق، ويتميز بقدرته على الركض بالكرة وإيجاد الحلول وهو يتحرك، لكنه لا يجيد صناعة اللعب من لمسة واحدة ولا حين يستلم الكرة بظهره لأن حل المراوغة دائما يكون الأول في ذهنه.
شيكابالا حاليا أشبه بليونيل ميسي مع منتخب الأرجنتين، عاجز عن مساعدة فريقه في غياب محطة تساعده مثل التي يجدها في برشلونة مع شابي هرنانديز.
واللاعب الوحيد الذي نجح نوعا ما في أداء صانع اللعب الذي يجمع الكرة عند قدميه ويظهر لزملائه ليحل لهم المواقف المعقدة هو محمد إبراهيم، طبعا قبل فعلته المشينة أمام المصري، وأيضا يعيبه كثرة ركضه بالكرة وعدم تركيزه على تحريك الكرة بتمريرات سريعة بدلا من التحرك بها.
كذلك حاول العميد خلق محطة لعب للزمالك في بداية الموسم عن طريق توظيف أبو كونيه كمهاجم متأخر تحافظ على الكرة تحت الضغط، لأنه لا يعرف كيف يمرر ولا أين يتمركز.
وكانت أمنية حسام حسن أن يعتمد على ميدو كمهاجم يتحرك تحت رأس الحربة ليلعب هذا الدور، لكن الإدارة أفسدت أمل العميد بفشلها في قيد اللاعب الذي لم يكن لائقا بدنيا أصلا.
وسط "دفاعي"
فنيا أيضا، فأكبر عيوب الزمالك تكمن في ثنائي وسط الملعب الدفاعي الذي يعتمد عليه حسام حسن، خاصة حين يلعب اثنين من الثلاثي حسن مصطفى وإبراهيم صلاح أو عاشور الأدهم.
لا خلاف على القدرات الدفاعية الممتازة لصلاح والطاقة الكبيرة التي يبذلها مصطفى في الوسط، لكن الثنائي بلا قيمة هجومية تقريبا.
ربما حسن مصطفى يتميز باندفاع بدني قوي، لكنه على غرار محمد شوقي في الأهلي ربما يزيد في الهجمات، لكنه لا يلعب دورا حاسما فيها لأن قدرته على إخراج تمريرات غير متوقعة محدود للغاية.
ولكل الأسباب السابقة تجد الزمالك غير قادر على بناء الهجمات بتمريرات قصيرة، ويجبر دوما على لعب كرات طولية، ولا تنجح أيضا لأسباب شرحها أحمد سعيد في مقال سابق.
وفي الفيديو التالي يمكن التيقن من مشكلة هجمات الزمالك وفهم الأسباب أكثر عن طريق شرح مصور، وكذلك التعرف على معنى أن يكون اللاعب محطة لزملائه عن طريق لقطات أرشيفية لفرانشيسكو توتي يظهر فيها وهو يمرر الكرة بمختلف الأوضاع الجسدية، ومن لمسة واحدة.

أيضا لغلق هذه النقطة، فالحل الوحيد الذي نجح نوعا هو اللعب بثنائي هجوم وكانت تحركات زكي على الجانبين تفتح دفاعات الخصم، لكن البلدوزر توالت الإصابات عليه بشكل قاتل هذا الموسم.
مشاركة زكي نجحت أحيانا في إجبار الخصم على العودة للخلف والاكتفاء بالدفاع، لكن البلدوزر كذلك يعيبه أنه لا يملك جينات لاعب الوسط وبالتالي ضعيف في التمرير بعكس ميدو مثلا.

ومع مشاركة زكي وهو غير مكتمل اللياقة، وتكاسل جعفر في الضغط على الخط الخلفي حين يلعب الزمالك بثنائي هجوم تظهر مشاكل خططية أخرى في الفريق الأبيض.
حدث ذلك في مباراة مصر للمقاصة وكان الزمالك يلعب بثنائي هجوم وظهر وسطه فارغا بشكل مرعب في مواجهة مرتدات أبناء طارق يحيى.
  ستجد أن لاعبي المقاصة وجدوا مساحات شاسعة في وسط الزمالك، وتسبب ذلك أيضا في أن مدافعي الفريق الأبيض فقدوا تركيزهم أمام الكثافة العددية لفريق طارق يحيى.
صفقات الجملة
إداريا، أخطأت الإدارات المتعاقبة على الزمالك في فكرة التعاقد مع عدد من اللاعبين، ليس من بينهم أي نجوم بداعي سد العجز في بعض المراكز.
يوفنتوس ارتكب الخطأ نفسه في الصيف الماضي، فقد كان بحاجة لسد عجز سبعة مراكز في الملعب، ووزع ميزانية تعاقدته عليهم جميعا فكانت النتيجة أنه اشترى لاعبين متوسطي القيمة.
بينما لو كان يوفنتوس أنفق ميزانية تعاقداته كل صيف على جلب نجم واحد فقط، لكن الآن يملك بين صفوفه ثمانية نجوم في خلال الأعوام الأربعة التي تلت عودته إلى الدرجة الإيطالية الممتازة.
الزمالك ويوفنتوس يتعاقدان مع عدد كبير من اللاعبين متوسطي القيمة، ومع الصيف وبعد خسارة الألقاب يبيعون معظمهم ويشترون آخرين بالاسلوب العقيم نفسه. ما سيحدث مع محمد يونس وعاشور الأدهم ووجيه عبد العظيم وأبو كونيه في القلعة البيضاء.
في النهاية، لم يخسر الزمالك الدوري بعد وعليه فقط إيجاد حلول سريعة لمشاكله الخططية السابقة.
والأهم أن على مجلس الإدارة الذي سيقود الزمالك فهم ضرورة وجود نجوم في الفريق حتى لا يجد حسام نفسه مجددا بحاجة لتغيير هجومي ولا يجلس بجواره سوى أبو كونيه، في حين أن جوزيه أشرك ربيعة وإينو وترك أحمد حسن وأمير سعيود وشهاب الدين أحمد ليشاركوه مشاهدة اللقاء.


عودية قد يدعم هجوم الزمالك في القمة




ا
 عاد المهاجم  الجزائري محمد عودية مهاجم الزمالك إلى التدريب الجماعي للفريق بعد تعافيه من إصابة في الكاحل.
وازدادت فرص عودية في دعم هجوم فريقه خلال مباراة القمة 107 في المرحلة 27 من الدوري الممتاز.
وغاب عودية عن الزمالك بسبب الإيقاف أمام طلائع الجيش والمصري ما سبب خلل هجومي للفريق في ظل اعتماد حسام حسن المدير الفني للزمالك على الإيفواري أبوكونيه بمفرده في اللقاء الأول ومجاورة أحمد جعفر في بورسعيد.
وسيتحدد إمكانية لحاق عودية من عدمها يوم الاثنين في حال مشاركته في التدريب الأساسي للفريق الأبيض.
إلى ذلك، لم ينضم عمرو زكي نجم هجوم الفريق المصاب لمعسكر الأبيض استعدادا للقمة يوم الأربعاء المقبل.
ويحتل الزمالك وصافة الدوري الممتاز برصيد 50 نقطة متخلفا بفارق خمس نقاط عن الأهلي المتصدر.

حسام حسن يعترف بخطئه فى اختيار تشكيل مباراة المصرى

حسام حسنأعترف حسام حسن، المدير الفنى للزمالك، بخطئه فى اختيار التشكيل المناسب لمباراة المصرى، التى خسرها الفريق أمس بهدفين دون رد، وقال للاعبين داخل غرفة الملابس عقب اللقاء: "أنا غلطان إنى اخترت هذا التشكيل"، فى تلميح مباشر منه لسوء أداء اللاعبين خلال اللقاء.

ووجه المدير الفنى انتقادات صريحة ومباشرة للاعبين بقوله: "فى لاعيبه مش رجالة، ومهما حاولنا معاهم مفيش أمل منهم".

هزيمة الزمالك أمام المصرى جمدت رصيد الفريق عند النقطة 50، وزادت الفارق لـ5 نقاط بينه وبين الأهلى صاحب المركز الأول برصيد 55 نقطة.

الفيفا يحتفل بميلاد لاعب مصرى.


الحارس رامى شعباناحتفل الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا"، بعيد ميلاد المصرى الأصل "رامى شعبان"، حارس المنتخب السويدى وآرسنال الإنجليزى السابق، الذى يبلغ من العمر 36 عاما.

ذكر الموقع الرسمى للفيفا، فى التقرير الذى أعده عن الحارس، أن شعبان يعد من أحد الحراس المميزين، حيث استطاع أن يلفت الأنظار إليه، على الرغم من مشاركاته القليلة.

وأضاف التقرير، أن رامى شعبان يمتلك قدرات فنية كبيرة، وكان يحتاج لفرصة لإثبات ذاته، إلا أن سوء التوفيق حال دون ذلك، بسبب الإصابات.

كان رامى شعبان قد انضم لصفوف آرسنال عام 2002، ليكون بديلا للحارس الشهير ديفيد سيمان، وشارك فى بعض مباريات فريقه بدورى أبطال أوروبا، وقدم مستوى جيدا، إلا أنه تعرض لإصابة قوية فى القدم، أبعدته عن الملاعب عدة أشهر، حالت دون استكمال مشواره مع فريق المدفعجية.

يذكر أن رامى شعبان، الذى ينتمى لأب مصرى وأم فنلندية، المولود فى العاصمة السويدية ستوكهولم، كان قريبا من الانضمام لنادى الزمالك فى وقت سابق، وشارك مع منتخب بلاده فى بطولة كأس العالم التى أقيمت فى ألمانيا عام 2006، وبطولة كأس الأمم الأوروبية عام 2008.

كاظمة الكويتي يتعاقد مع النيجيري إيمانويل رسمياً




تعاقد نادي كاظمة الكويتي رسميا مع المحترف النيجيري ايمانويل وذلك للعب معه ضمن صفوف الفريق الاول لكرة القدم بالنادي اعتبارا من الموسم الجديد الذي سينطلق يوم 13 اغسطس المقبل، بلقاء السوبر الذي سيجمع كاظمة بطل كأس الأمير مع القادسية بطل الدوري الممتاز.

وحسب صحيفة " الأنباء " الكويتية، بلغت قيمة الصفقة التي تمت ما بين الطرفين 140 ألف دولار شاملة مقدم العقد والرواتب الشهرية.

ويعتبر ايمانويل من اللاعبين الذين شاركوا مع ثلاثة اندية منذ قدومه الى الكويت قبل ثلاثة مواسم وهي: العربي والسالمية واخيرا الموسم الماضي شارك مع خيطان وقدم معه مستوى رائع، خاصة في نهائي كأس سمو ولي العهد امام فريق كاظمة الحالي، مما جعل مسؤولي السفير يحصلون على توقيعه، حيث يعد من اللاعبين الذين يجيدون اللعب في مركز الوسط المتأخر، ويمتاز بالتسديد من خارج منطقة الجزاء والالتحام القوي مع لاعبي الخصم.

محمد إبراهيم بعد إشارته النابية: متقبل أي عقوبة بشرط


عترف محمد إبراهيم لاعب الزمالك بخطئه في مباراة فريقه أمام المصري البورسعيدي يوم السبت معلنا تقبله لأي عقوبة توقع عليه بشرط معاقبة جماهير الأخضر.
وقال إبراهيم لـgoalkora يوم الأحد: "نعم وجهت إشارات نابية لجماهير المصري، ولكنني بشر له قدرة تحمل ولكل فعل رد فعل".
ونقلت شاشات التلفزيون توجيه اللاعب لإشارات خارجة لجماهير المصري وقت خروجه من ملعب المباراة لحساب إبراهيم صلاح.
وتابع "عشنا أجواء إرهابية لم نرها من قبل بجانب تعرضي لوابل من السباب وقت خروجي فما كان مني إلا وأن وجهت تلك الإشارة بأصبعي وهى أقل ما يمكن الرد بيه على تجاوزات الجماهير".
وخسر الزمالك بهدفين نظيفين أمام المصري في بورسعيد في ظل أجواء وصفها مسؤولوه بالـ"عدائية والإرهابية".
وأوضح صاحب الـ18 عاما "متقبل لأي عقوبة توقعها ضدي لجنة المسابقات ولكن بشرط عدم الاكتفاء بمعاقبة جماهير المصري بدفع غرامة السباب الجماعي".
وتنتظر إبراهيم عقوبة الإيقاف لأربع مباريات – حتى نهاية الموسم – وفقا للائحة التي تعاقب أيضا جمهور أي فريق يواصل السباب بشكل جماعي بغرامة قدرها عشرة ألاف جنيه.
وأضاف إبراهيم " في حالة ما أصبحت منافسات كرة القدم بهذا الشكل، فأنا أطالب المسؤولين بإلغاء اللعبة من مصر تماما".
ويحتل الزمالك المركز الثاني برصيد 50 نقطة متأخرا بفارق خمس نقاط عن الأهلي المتصدر رغم اتساع الفارق لصالح الأول إلى ست نقاط في المراحل الأولى من البطولة.
ويصطدم الفريقان يوم الأربعاء المقبل في قمة الجولة الـ27 من الدوري المصري الممتاز على ملعب استاد القاهرة.

جوزيه: الفوز على الإسماعيلى يساوى 6 نقاط


حرص على تهنئة لاعبى الإسماعيلى بأدائهم الرجولى.. قال البرتغالى مانويل جوزيه، المدير الفنى للأهلى، إنه حرص على الذهاب لغرفة ملابس الإسماعيلى لتهنئة لاعبيه بعد مباراة الفريقين أمس، السبت، التى انتهت بفوز الأهلى (2-1).

ونجح الأهلى فى تحقيق فوز ثمين أمس، السبت، على الإسماعيلى (2_1) بالقاهرة فى الجولة الـ26، فيما خسر الزمالك من المصرى فى بورسعيد بهدفين نظيفين بالأسبوع ذاته.

أوضح جوزيه أنه هنأ لاعبى الدراويش على الأداء الرجولى الذى قدموه فى المباراة، موضحا أنه حرص على تقديم على هذه الخطوة لأنه من الطبيعى أن تسود الروح الرياضية فى مثل هذه المباريات، مهما كانت شدة التنافس داخل المستطيل الأخضر.

تابع جوزيه، قدمنا مباراة جيدة، وحققنا فوزا مستحقا على منافس قوى، مشيرا إلى أن الأهلى لم يحسم الدورى بعد، متابعا، إذا فزنا على الزمالك فى قمة الأربعاء المقبل بالأسبوع الـ27 سنكون بحاجة لنقطة واحدة نتوّج بعدها باللقب المحلى.

وأشار المدرب البرتغالى إلى أن خسارة الزمالك من المصرى فى الجولة ذاتها، كانت دافعا وحافزا قويا للاعبى الأهلى، لأن يخوضوا لقاء الإسماعيلى برغبة الفوز فقط، وهو ما تحقق بفضل إصرار وحماس لاعبى الأهلى، مؤكدا أن الفوز على الإسماعيلى يساوى 6 نقاط بعد خسارة الأبيض.

وأوضح المدير الفنى للأهلى أنه سيخوض لقاء الزمالك بدافع الفوز فقط، مشيرا إلى أن التوفيق سيكون عاملا مهما فى هذا اللقاء.