
دائما الاتحاد المصري لكرة القدم يتعامل بطريقة لي الذراع أو المجاملات أو القلق في اتخاذ القرارات ولا يستند إطلاقا للقوانين أو اللوائح.
بداية من الغرامات والإيقافات للأندية مرورا بكل ما هو أصغر أو أكبر في إدارة اللعبة في مصر.
ولكن هذه المرة كان الأمر أكثر مأساوية وفجاجة في قضية الصعود والهبوط من الدوري الممتاز.
فبداية من قرار إلغاء الهبوط واتحاد الكرة دخل في دوامة من القرارات الفاشلة والمتخبطة، والتي أثبتت أن الأصوات التي نادت بتفعيل اللوائح واستمرار الهبوط كانت أكثر عقلانية.
فإلغاء الهبوط أزال فكرتين أساسيتين في كرة القدم،...