أعلن نادي ريال مدريد الإسباني عن توقيع اتفاق سيتم بموجبه افتتاح مدرسة كروية له في العاصمة المصرية القاهرة تتسع لنحو 300 طفل مصري تتراوح أعمارهم ما بين 6و17 عاماً، وذلك على غرار اتفاقيات عديدة أبرمها خلال الفترة الماضية في العديد من دول العالم.
وذكر النادي الملكي في موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت الجمعة، أنه كلّف مدير العلاقات المؤسسية فيه، النجم السابق إيميليو بوتراغينيو بمهمة الإشراف على المدرسة، حيث وقّع بنفسه الاتفاق في القاهرة مع أحمد عبدون المدير التنفيذي للمشروع في القاهرة.
وتهدف المدرسة إلى تحسين مستويات اللاعبين المنضمين إليها واكتشاف مواهب جديدة يمكن للنادي الإسباني الاستفادة من خدماتهم على المدى الطويل، حسب ما أكد بوتراغينو الذي أضاف إن المشروع سيديره مدربون مصريون سيتم تنظيم دورات خاصة لهم، مبيناً أن المشروع سيعمل على اختيار 100 طفل من الفقراء.
ونقل الموقع الرسمي للريال عن أحمد عبدون المدير التنفيذي للمشروع قوله إن المشروع سيشكّل فرصة مميزة للنهوض بكرة القدم في مصر، وسيساهم في تكريس مفهوم التعليم القائم على الرياضة، مشدداً على أن جانباً إنسانياً هاماً له سيتمثل في مساعدة الأطفال الفقراء والمحرومين.
وكان النجم المصري السابق حازم إمام من بين الحاضرين خلال مراسم توقيع الاتفاق، حيث سيعمل كشريك للمدير التنفيذي، وقد أشاد بحرص ريال مدريد على تكريس الكثير من الوقت والجهد للمساهمة بالنهوض بالرياضة في العديد من بلدان العالم.
وقال إمام إن الريال يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة جداً في مصر والعالم العربي، ومن شأن هذا المشروع أن يساهم بمزيد من الشعبية والجماهيرية للنادي، مبدياً ثقته بإحداث تغيير في واقع الكرة المصرية من خلال هذا المشروع.
ودأب ريال مدريد على القيام بالعشرات من المشاريع المشابهة في دول العالم، ولا سيما الفقيرة منها، وكان قد دشّن قبل أيام فقط مشروع في منطقة كردستان العراق، وهو يطمح من خلال هذه المشاريع استقطاب لاعبين واعدين والاستفادة من خدماتهم, بالإضافة لفوائد عديدة على الصعيد التجاري والتسويقي، فضلاً عن اكتساب مزيد من المشجعين له عبر العالم.
وذكر النادي الملكي في موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت الجمعة، أنه كلّف مدير العلاقات المؤسسية فيه، النجم السابق إيميليو بوتراغينيو بمهمة الإشراف على المدرسة، حيث وقّع بنفسه الاتفاق في القاهرة مع أحمد عبدون المدير التنفيذي للمشروع في القاهرة.
وتهدف المدرسة إلى تحسين مستويات اللاعبين المنضمين إليها واكتشاف مواهب جديدة يمكن للنادي الإسباني الاستفادة من خدماتهم على المدى الطويل، حسب ما أكد بوتراغينو الذي أضاف إن المشروع سيديره مدربون مصريون سيتم تنظيم دورات خاصة لهم، مبيناً أن المشروع سيعمل على اختيار 100 طفل من الفقراء.
ونقل الموقع الرسمي للريال عن أحمد عبدون المدير التنفيذي للمشروع قوله إن المشروع سيشكّل فرصة مميزة للنهوض بكرة القدم في مصر، وسيساهم في تكريس مفهوم التعليم القائم على الرياضة، مشدداً على أن جانباً إنسانياً هاماً له سيتمثل في مساعدة الأطفال الفقراء والمحرومين.
وكان النجم المصري السابق حازم إمام من بين الحاضرين خلال مراسم توقيع الاتفاق، حيث سيعمل كشريك للمدير التنفيذي، وقد أشاد بحرص ريال مدريد على تكريس الكثير من الوقت والجهد للمساهمة بالنهوض بالرياضة في العديد من بلدان العالم.
وقال إمام إن الريال يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة جداً في مصر والعالم العربي، ومن شأن هذا المشروع أن يساهم بمزيد من الشعبية والجماهيرية للنادي، مبدياً ثقته بإحداث تغيير في واقع الكرة المصرية من خلال هذا المشروع.
ودأب ريال مدريد على القيام بالعشرات من المشاريع المشابهة في دول العالم، ولا سيما الفقيرة منها، وكان قد دشّن قبل أيام فقط مشروع في منطقة كردستان العراق، وهو يطمح من خلال هذه المشاريع استقطاب لاعبين واعدين والاستفادة من خدماتهم, بالإضافة لفوائد عديدة على الصعيد التجاري والتسويقي، فضلاً عن اكتساب مزيد من المشجعين له عبر العالم.
