رغم سيطرة نيوكاسل على مجريات اللعب، إلا أن تشيلسي أسقط مضيفه بثلاثية نظيفة في الجولة الـ14 من الدوري الإنجليزي.
نيوكاسل سيطر على الكرة بنسبة 50.1% خلال الشوط الأول، زادها إلى 55.1% في النصف الثاني من اللقاء.
ورغم ذلك واصل تشيلسي استفاقته في الدوري الإنجليزي بإسقاط مضيفه نيوكاسل بثلاثية نظيفة.
ويعد فوز تشيلسي استمرارا للهيمنة على لقاءات الفريقين الأخيرة إذ لم يخسر الزرق في أخر تسع مباريات جمعت الطرفين.
وجاء الفوز الأزرق لـ"دعم" المدير الفني للفريق أندريه فيليش-بواش والذي يلعب مؤخرا تحت تهديد الإقالة في ظل النتائج المتذبذبة للنادي اللندني.
أحرز أهداف الضيوف الإيفواريين ديديه دروجبا في الدقيقة 38 وسالمون كالو في الدقيقة 89 والإنجليزي دانيل ستوريدج في الدقيقة 92.
وحافظ دفاع الزرق على نظافة شباكهم للمباراة الثانية على التوالي لأول مرة هذا الموسم منذ الخسارة من ليفربول 2-1 بعد أن استقبلت شباكهم 17 هدفا في الجولات الـ12 الأولى.
وبالرغم من الفوز الكبير إلا أنه تأخر حتى الدقائق الأخيرة من المباراة التي سيطر عليها أصحاب الأرض بشكل لا يعبر عن نتيجة اللقاء.
الفوز ارتقى بتشيلسي للمركز الثالث في جدول الترتيب برصيد 28 نقطة بفارق الأهداف عن توتنهام متجاوزا، بينما سقط نيوكاسل للمركز الخامس بـ26 نقطة.
وأضاع لاعب الوسط فرانك لامبارك ركلة جزاء في الدقيقة 14 تصدى لها تيم كرول حارس نيوكاسل بنجاح.
رد دروجبا على عرض إدارة فريقه بالتجديد لمدة موسم واحد فقط بالتقدم برأسية قوية قابل بها عرضية الإسباني خوان ماتا من ناحية اليسار قبل نهاية الشوط الأول.
وصلت نسبة استحواذ نيوكاسل في الشوط الثاني على الكرة إلى 53% ولكن غابت الفاعلية عن هجماتهم، عكس مهاجمي تشيلسي الذين استغلوا الفرص التي أتيحت له.
وعكس سير المباراة ضاعف البديل كالو الذي شارك بدلا من ماتا النتيجة للزرق من تسديدة من داخل منطقة الجزاء قابل بها تمريرة من الإسباني فرناندو توريس.
وأمن ستوريدج النتيجة لتشيلسي بهدف ترجم به هجمة مرتدة رائعة شارك بها توريس وكالو، ليتوغل المهاجم الشاب داخل منطقة الجزاء ويسجل الهدف الثالث من تسديدة قوية سكنت الزاوية اليمنى لمرمى الضيوف.
نيوكاسل سيطر على الكرة بنسبة 50.1% خلال الشوط الأول، زادها إلى 55.1% في النصف الثاني من اللقاء.
ورغم ذلك واصل تشيلسي استفاقته في الدوري الإنجليزي بإسقاط مضيفه نيوكاسل بثلاثية نظيفة.
ويعد فوز تشيلسي استمرارا للهيمنة على لقاءات الفريقين الأخيرة إذ لم يخسر الزرق في أخر تسع مباريات جمعت الطرفين.
وجاء الفوز الأزرق لـ"دعم" المدير الفني للفريق أندريه فيليش-بواش والذي يلعب مؤخرا تحت تهديد الإقالة في ظل النتائج المتذبذبة للنادي اللندني.
أحرز أهداف الضيوف الإيفواريين ديديه دروجبا في الدقيقة 38 وسالمون كالو في الدقيقة 89 والإنجليزي دانيل ستوريدج في الدقيقة 92.
وحافظ دفاع الزرق على نظافة شباكهم للمباراة الثانية على التوالي لأول مرة هذا الموسم منذ الخسارة من ليفربول 2-1 بعد أن استقبلت شباكهم 17 هدفا في الجولات الـ12 الأولى.
وبالرغم من الفوز الكبير إلا أنه تأخر حتى الدقائق الأخيرة من المباراة التي سيطر عليها أصحاب الأرض بشكل لا يعبر عن نتيجة اللقاء.
الفوز ارتقى بتشيلسي للمركز الثالث في جدول الترتيب برصيد 28 نقطة بفارق الأهداف عن توتنهام متجاوزا، بينما سقط نيوكاسل للمركز الخامس بـ26 نقطة.
وأضاع لاعب الوسط فرانك لامبارك ركلة جزاء في الدقيقة 14 تصدى لها تيم كرول حارس نيوكاسل بنجاح.
رد دروجبا على عرض إدارة فريقه بالتجديد لمدة موسم واحد فقط بالتقدم برأسية قوية قابل بها عرضية الإسباني خوان ماتا من ناحية اليسار قبل نهاية الشوط الأول.
وصلت نسبة استحواذ نيوكاسل في الشوط الثاني على الكرة إلى 53% ولكن غابت الفاعلية عن هجماتهم، عكس مهاجمي تشيلسي الذين استغلوا الفرص التي أتيحت له.
وعكس سير المباراة ضاعف البديل كالو الذي شارك بدلا من ماتا النتيجة للزرق من تسديدة من داخل منطقة الجزاء قابل بها تمريرة من الإسباني فرناندو توريس.
وأمن ستوريدج النتيجة لتشيلسي بهدف ترجم به هجمة مرتدة رائعة شارك بها توريس وكالو، ليتوغل المهاجم الشاب داخل منطقة الجزاء ويسجل الهدف الثالث من تسديدة قوية سكنت الزاوية اليمنى لمرمى الضيوف.
